المالكي حبيب السيستاني وثقته من قتل ابناء العراق في سبايكر!!
محمد الصالح
الفترة التي تزعم بها جندي المرجعية وثقتها لمدة دورتين متتاليتين وهو على عرش السلطة ودفة القرار وحل ما حل بالعراق وشعبه وكيف فرط بأرض العراق وأبناء العراق وتاجر بدماء المساكين وجعل من العراق ساحة لتصفية الحسابات وبسببه نهب الخيرات وفرط بالثروات وآخرها يقوم بفعل شنيع وجريمة لا تغتفر وبوضح النهار وأمام أنظار من نصبه وسلطه وقدم له الدعم بكل الوسائل ليصل إلى السلطة وإلى القرار ويكون هو الأمر الناهي وهي العين الراعية له أي المرجعية العليا في النجف حيث سلم الموصل ومحافظات أخرى وسلم فرق من الجيش العراقي والشرطة و الشرطة الاتحادية بمعداتها إلى الدواعش الكفرة المرتزقة قبال أن يبقى على عرشة وسلطته ولم يقف عند هذا الحد بل تلتها الجرائم والمجاز الوحدة تلو الأخرى من سبايكر إلى الصقلاوية إلى السجر وسبقتها جريمة الحويجة وغيرها جرائم يندى لها جبين الإنسانية ضحايا لم تسلم رفاتهم إلى الآن لذويهم وجعلوا منهم مجرد دعاية انتخابية يستدرجون بها عواطف الناس ويستغلون جراحاتهم ليحققوا أي شيء من أجل الوصول فيا ترى إلى متى المرجعية تبقى بصمتها وسكوتها واعراضها وكأن الشيء لا يعنيها وكأنها لم تكن هي أساس الذي يحصل ويجري ألا يحاكم الجاني ويحاسب محاسبة عادلة على كل هذه الأفعال والقبائح ؟ أليس تسليم الموصل وأخواتها جريمة ؟أليس المقابر الجماعية والمجاز جريمة ؟ أليس نهب الأمول والعجز الذي خلفه في ميزانية الدولة جريمة ؟وكذلك ما قام به من هدر الأموال لأجل الدعاية الانتخابية وإيصال ذويه إلى السلطة معه جريمة ؟أليس المطلوب تفعيل والتأكيد على اللجنة التحقيقية بسقوط الموصل وما تلتها من مجازر واجب الآن هل من جواب أيها الشعب والانتفاضة على أساس الفتن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
goo.gl/ut8sbn