السيستاني والساسة المفسدين وجهان لعملة واحدة
محمد الصالح
كل عاقل ولبيب ومنصف وواعي يعيش بها البلد الجريح ويحمل روح الوطنية قد شخص الخلل وبانت له الحقاق وحتى وان كانت خافية عليه وبانت المؤامرة الكبرى التي يوقدها السيستاني ووكلائه الذين كانوا الابواق والقنوات التي روجت للساسة المفسدين ساسة الصدفة الذين نهبوا وسلبوا وقتلوا وسرقوا ونشروا الفتن دمروا بلد عمرة الالاف السنين ارجعوه ال دون الصفر شباب عاطل خريج افترش الرصيف بنى تحتية مدمرة لا يوجد فيه شيء يدل عل الحضارة والتقدم انتشار الامراض والجهل والامية شهادات تحصل بالأموال واهل العلم والعلماء في خانة النسيان والاهمال من كان السبب بكل هذا ؟ الجواب هو المؤسسة الدينية بزعامة السيستاني التي اوجبت انتخاب هذه المجموعة التي كان السبب في كل ما حصل ويحصل واخرها ما قاموا به من لعبة التزوير في الانتخابات الاخيرة والتي اعرض الجميع عنها الا ان وكيل المرجعية وممثلها الرسمي عندما خرج وانتخب لينسف فكرة (المجرب لا يجرب)فخرجت نسبه من الناس وهنا كان قام الساسة باكمال المسرحية والتحكم بنتاج الانتخابات لصالح من هو مجرب وهو سارق وقاتل ومتامر عل هذا الشعب الذي يعاني الامرين بسبب الشركين المستفدين من كل هذا الا وهم السيستاني وساسة الفساد .............