السيستاني وزبانيته عملاء وهم من قتل الشهيدين الصدرين !!
محمد الصالح
الحقائق تظهر واحد بعد الآخر وحجم المؤامرة التي تحاك على العراق وعلى الرموز العراقية وعلى الامكانيات العراقية و الامكانيات البشرية والعقول، وأن خيوط اللعبة بيد رجال يعتقدهم الناس قديسون وأنهم أهم أهل الحل والعقد وإليهم يجب أن ترجع الأمور وفعلًا هذا ما يحصل فالناس تظن أن السيستاني وحاشيته من القديسين وخطوط حمراء لا يمكن التطاول عليهم، إلا أن الحقائق وتظهر هذه المرة من رجالهم من يعتقد بأنهم من يواليهم كيف أن السيستاني كان عميلًا سريًا للنظام السابق وتآمر على الشهيد الصدر الأول وكان يروج في أروقة الحوزة بأن محمد باقر عميلًا لإسرائيل وأمريكا وأنه لديه أفكار علمانية إلى غيرها من أفكار حتى نفروا الناس منه وفعلًا هذا ما حصل حتى أنه رغم المعاناة التي مرت عليه وكيف حجز في بيته وظلم ذاك العالم الجليل العالم ذو العقل الخارق الذي فند النظريات والأفكار ويقتل بمؤامرة حوزوية سلطوية يقودها زعماء الحوزة وبنفس الطريقة وبنفس الأسلوب تآمروا على الشهيد الصدر الثاني وبعد سقوط النظام اجتمعت هذه المجموعة المتآمرة بقيادة السيستاني ليكون الداعم لهم وأوصلهم إلى الحكم واحد تلو الآخر بدءً من الجعفري إلى المالكي إلى العبادي، ورغم فسادهم وسرقاتهم وإرهاصاتهم فلم يصرح بذلك أو يحشد الناس عليهم لأنهم على دراية بأفعاله، على علم بعمالته وخيانته، وكيف هو من شارك المالكي بإسقاط الموصل والمحافظات الأخرى ليأتي بفتوى لتكون الذريعة لدخول إيران إلى الساحة بقوة ويهلك الحرث والنسل ومع هذا وذاك والجميع ساكت عن أصل المشكلة الأساسية في النجف ومن يدبرها ياعراقيون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولمعرفة بعض الحقائق كما في الفيديو أدناه
goo.gl/K7QGvj