المحقق الصرخي يمنح هوية التعريف لـ(الشور)
---------------------------------------------
باسم الجميداوي
لابد لكل انسان من هوية يتم التعرف عليه من خلالها ..
اذ ان الانسان يتعرض للحرج في حال لم يملك تلك الهوية ففي سبيل الفرض انه لايستطيع السفر بين البلدان ما لم تكن بحيازته (الهوية) والا سوف يتعرض للمسائلة القانونية او انه يبقى مجهولاً وعلى اساس ذلك يطلق عليه انه (مجهول الهوية)
وحتى لا اسهب بالمقدمة التعريفية لما أرنو اليه .
(الشور والبندرية ) شعيرة من شعائر المسلمين بها تُحيا مناسبات الائمة الاطهار حيث كان مجهول الهوية طيلة الفترات الماضية بدليل انه منع مؤخراً من تداوله بين باقي الشعائر في كربلاء وأُغلقتْ على أثره مكاتب وهيئات والقائمين على الشور والبندرية، وحتى رواده لم يتجرأ أحدهم عن الإفصاح عنه أو الانتماء اليه، حتى جاء من يمنح ويصدر له هويته وذلك عن طريق الاستفتاء الذي استل تأييده وبرهانه من القرآن والعترة الطاهرة..
نعم انه السيد الاستاذ المحقق الكبير الصرخي
ذلك الاستفتاء الذي وقف من قام بمنع الشور مذهولاً أصم أبكم ليعيد الحسابات وعدم التعرض مرة أخرى لهذه الشعيرة المقدسة التي يناهز عمرها مئات السنين،
واليكم نسخة الهوية للشور والبندرية التي منحها المعلم المحقق السيد الصرخي
وهذه صورة طبق الاصل