اشبال الراب المهدوي , جمرة لا تداس.....احمد العراقي ,وعلي المياحي مثالا
-------------------------
بقلم ...باسم الحميداوي
وانت تلقن شبل لايتجاوز عمره الحلم من الممكن ان تسخدم معه وسائل تجعله يحفظ وعن ظهر غيب شيء
من الشعر
او قصة
او رواية
او حديث
او حتى سور من القران الكريم
لكن ترى شبلا لم يتجاور الحلم ولم يبلغ من العمر دون سن السابعة او الثامنة ويتحدث بامر مهم تعجز عن فهمه الوا الباب كما يحدث عند اشبال الراب المهدوي الاسلامي فهذا يحتج الىى تامل .
وحسب فهمي القاصر ان هؤلاء الاشبال ورائهم
مشروع عظيم
مشروع اصلاحي
مشروع توعوي
يدر بالمنععة الى كل الشباب في العالم والذي يعاني منذ زمن من انحدار في كل مجالات الحياة بما فيها الاخلاقية وهذا المشروع ليس للشباب المسلم فقط بل الشباب اين ماوجدوا وبكافة انتماءاتهم وبدافع انساني ليس الا وترجمان ذلك المشروع الاصلاحي التوعوي الذي يحمل طابع الوسطية ويتاطر باطار الاعتدال حين ترى وتسمع الشبل احمد العراقي وبقصيدته الرائعة
(لاخمور ولاهروين ...رابي مشروع تحصين)
التي لاقت استحسان ومقبولية منقطعة النظير عند العقلاء والشرفاء في العالم بينما ترى الجهّال وكعادتهم وبدون فهم وادراك يبرز منهم موقف الاعتراض لا لشيء الا ليجعلوا الاشبال والشباب في تخلف مستمر
وهاهو شبل اخر وهو (علي المياحي)يوجه رسالة للعالم وعلى شكل خطاب وهي مكملة لمفاهيم وابعاد قصيدة الشبل احمد
وبين مضامينها حرقة والم يعتصرانه
https://www.facebook.com/rapmahdawyislami/videos/810651679268007/