يزوار بمنهج حيدر إلتزموا يزوار ..شباب المسلم الواعد ناصحاً
----------------------------
بقلم ..باسم الحميداوي
النصيحة عنوان المسلم .
والنصيحة للمسلم لازمة على قدر الطاقة
وفي حديث للنبي الكريم محمد صلى الله عليه واله بهذا الخصوص حيث قال:
إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ ،
إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ ،
إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ ،
https://bit.ly/2OCsphC قَالُوا : لِمَنْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : ِللهِ ، وَلِكِتَابِهِ ، وَلِنَبِيِّهِ ، وَلأَئِمَّةِ الْمُؤْمِنِينَ وَعَامَّتِهِمْ.- وفي رواية : إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ ، قَالُوا.. لِمَنْ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ :ِللهِ ، وَلِكِتَابِهِ ، وَلِرَسُولِهِ ، وَلأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِين وَعَامَّتِهِمْ.
ونحن نعيش ايام وليالي عاشوراء الحزن على سبط النبي محمد صلى الله عليه واله وريحانته تجسد ذلك من خلال المسير الى كربلاء وذلك تعبيرا عن السير على خطى ومنهج الامام الحسين عليه السلام وكان منهجه طلبا لمرضاة الله تعالى
وقد صنف كل العلماء والمؤرخين والمحدّثين ثورة الامام الحسين عليه السلام صنفوها على انها مدرسة استلهمت منها الاجيال العبر والدروس الدينية والاخلاقية باعتبار ان كل من يتوجه نحو قبلة الاحرار (زائرا) وجب عليه ان يكون رساليا بمعنى الكلمة فلا بد ان يتحلى بكل التعاليم التي خرج من اجلها الحسين عليه السلام وكان للشباب المسلم الواعد البصمة في التوعية وتقديم النصح ازاء كل زائر يقصد كربلاء العنفوان,
كربلاء الحرية ,بحيث يقطع مئات الكيلومترات سيرا على الاقدام فكان للشباب المسلم الواعد كلمة نصح يقدمها الى الحشود وهي على شكل قصيدة حسينية هادفة (الشور المقدس)