المحقق الاستاذ....ينتصر لجده المصطفى ويدافع عن منهجه.
-------------------------
بقلم ...باسم الحميداوي
بعد الهجمة الشرسة التي تعرض لها الدين الحنيف من قبل أعدائه
وضمن حملة التطهير التي يقوم بها سيد المحققين الاستاذ الصرخي اتجاه هؤلاء الاعداء الذين بالغوا في تشويه صورة الأسلام الناصعة ومبادئه ونقصد بهم أتباع الفكر التيمي وأساطيره الخرافية... وعلى مدار الساعة يتصدى وعلى الدوام المعلم الصرخي وخلال هذا التصدي اقتص من التيمية الأرجاس بسموق بحوثه العامرة
( الدولة .. المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - )
و(وقفات مع توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري ).
التي فند بها تقوّلات الخوارج المارقة فيها على المصطفى ( عليه الصلاة والسلام) وتجاوزوا فيها عليه وعلى آل بيته الأطهار وصحبه الكرام ,هذا من جانب
ومن جانب أخر نثبت للقاصي والداني وللتيمية المارقة بالأخص شبهة أننا نحن أتباع أهل البيت لايهتمون لوفاة النبي الأكرم (عليه الصلاة والسلام) بقدر اهتمامهم لوفيات الأئمة الأطهار, وما يفند ادعائهم هذا ايضا هو ان تصدي الاستاذ الصرخي قد كرس جل جهده في الانتصار للنبي الأاكرم محمد صلى الله عليه واله من براثن ادعاءات التيمية المارقة وذلك من خلال بحثه القيّم ..
(الدولة المارقة ... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ) وبهذا البحث القيّم الذي بالغوا فيه التيمية المارقة النيل من قدسية نبينا الكريم محمد صلى الله عليه واله قد جعل المحقق الاستاذ حدا لتلك التجاوزات والادعاءات لدرجة انها اصبحت موضع السخرية حتى من أتباعه (تيمية)