المحقق الاستاذ ....يمنح الفرصة للمرأة العصرية ويعطيها دور ريادي ورسالي في المجتمع
----------
بقلم ...باسم الحميداوي
حقيقة لايمكن اخفاؤها وهي ان للمراءة دور في ترسيخ الحالة الصحية في حياة الانسان ,ويعتلي منصة تلك الادوار هي (الامومة) ونحن الان ليس بصدد دور الام في المجتمع بقدر ما يهمنا عطاء المراءة كعنوان للمراءة بشكل عام ثم تشق طريقها في هذا العالم لتاخذ دورها الريادي الرسالي في تربية مجتمع ومجتمعات وربما يصل الامر وهذا ما لمسناه اليوم وسابقا ولنجاح تجربة اقحامها في كثير من مفاصل ومجالات هذه الحياة لدرجة انها تسلمت زمام امور شعوب ومجتمعات
وهذه الحقيقة الانسانية والشرعية والاجتماعية والتاريخية لايمكن اخفاؤها وقد ارتسمت هذه الحقيقة على محيا احدهم حتى قال (ان المراءة نصف المجتمع) وذلك لدورها الريادي في تسيير عجلة الحياة الانسانية وهي التي تلد نصف وتربي النصف الآخر".لو منحت لها الفرصة
ومن الفرص التي منحت للمراءة اليوم وفي العصر الحديث هي فرصة كتابة البحوث العقائدية والحقائق التاريخية والقائها بشكل رائع والتي منحها ياهن اسلطان المحققين الاستاذ الصرخي وبالفعل نرى بان هؤلاء النساء ومن خلال القاء المحاضرات العقائدية يترجمن المحاضرات التي القاها بالامس المحقق الاستاذ ومنها (وقَفَات مع…. تَوْحيد ابن تيميّة الجِسْمي الأسطُوري)
والدولة المارقة منذ عهد الرسول صلى الله عليه واله
https://bit.ly/2MCaeo3