بقلم اصيل علي--
انطلاقا من الراب المهدوي الإسلامي واعتلاء أبناءنا الشباب لمنصات الشرف والابداع وهم يتلون القرءان الكريم والقصائد الحسينية ليصبحوا مفخرة وعلو وهيبة لكل العراقيين الشرفاء وأن هذا الانجاز والمنهج الشبابي الواضح والعصر الشبابي المتطور ووفق المنهجية العلمية والأصولية والتي رسمها و تبناها المحقق والمربي الفاضل (المحقق الصرخي)-دام ظله- برفد الشباب بالعلوم والثقافات ورفع القيم والهمم لهم ومن خلال اتصافهم بالصفات الأخلاقية المتكونة من التقوى والوسطية والاعتدال والتي هي أساس التكوين الشبابي الناجح والسليم ليكون بابًا توعويًا ومفتوحًا لكل روافد العلم والمعرفة والابداع
ويقطع دابر التخلف والجهل والمحرمات والرذيلة والانحطاط
ومن كون أبنائنا القدوة المشعة بالإيمان والنور والهداية وسلك منهاجًا رصينًا تجمعه الكلمة عبر الطاقات الخلاقة والمثقفة والتي تبدع كل يوم في المجالس والمهرجانات في بغداد والمحافظات العراقية الأصيلة معبرة عن انتمائها ووجودها الرصين وتعمل من أجل النهوض بواقع مجتمعنا العراقي الحبيب.