الكاتب علاء اللامي
جاء المحاضرة (7) من بحث : (الدولة.. المارقة... في عصر الظهور ... منذ عهد الرسول "صلى الله عليه وآله وسلّم") بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للمرجع المحقق
قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم (حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3) ... وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (6) وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (7) ... وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ (15) ... وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ (26) إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ (27) وَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (28) بَلْ مَتَّعْتُ هَؤُلَاءِ وَآَبَاءَهُمْ حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ (29)) سورة الزخرف
تفسير القرطبي ... قال ابن العربي: ولم تزل النبوة باقية في ذرية إبراهيم، والتوحيد هم أصله وغيرهم فيه تبع لهم .
أقول : إذًا من هم أصل التوحيد؟ هم ذرية إبراهيم، هم آل محمد "صلى الله على محمد وآل محمد"، فلنأخذ التوحيد الإلهي، التوحيد الإبراهيمي من محمد وآل محمد، من أمير المؤمنين سيد الموحدين، سلام الله عليه، وأنتم أيها التيمية خذوا التوحيد من إلهكم الشاب الأمرد الجعد القطط ، خذوا التوحيد من رفيقه وجليسه ونديمه ابن تيمية الذي يراه في المنام ويقضون الليالي والأيام التي ينام فيها في تلك الحبوس والسجون، مع الله يعيش!! يرى الله في المنام انتهى
من هنى تنجلي الغبره وتضهر الحقيقة الناصعه ان محمد وال محمد هم أصل التوحيد وأن ما اصبحت عليه البشرية اليوم بعد أن كانوا على شفى حفرة من نار يعبدون الحجر الذي ينحتون فلايفقهون من ربهم . وعادة الكره اليوم وعاد ابو جهل في ابن تيمية وعاد السامري وعجله ذو الخوار ولكن بطريقة ابن تيمية مستغل سذاجة وبساطة وجهل العباد فبعد ان كان في مفهوم الكفار أن الله يرى فصنعوا لهم الاصنام جاء الاسلام بمفهون أن الله لايرى فهو لاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار فأخترعها ابن تيمية وأستغل الرؤيا وعالم الاحلام في خداع الناس فجعل الله شاب أمرد يرى في حلم كل انسان حسب أيمانه ولاحوله ولاقوة الا بالله العلي العظيم مصائب تتلوها مصائب ورجعت الجاهلية من جديد ورجع الأحاد والكفر