قال السيد الأستاذ:الصدر الأول والهاشمي والحائري أعلم .. من أستاذِنا الصَّدر
تتفاوت العقول والأفهام عند الناس والبشر بصورة عامة وهذا راجع إلى نفس الإنسان ومدى تلقيه للعلم والمعرفة وتطلعه إلى ثقافات متعددة ومنها الثقافة الدينية وعلى رأسها الفقة الإسلامي ما يدور حول كلامنا في هذا المقال وهو من العلوم التي تحتاج إلى القاعدة والارتكاز إلى قول الله تعالى في كتابه الكريم والأحاديث والروايات والسعة العلمية الذي يمتلكها رجل الدين وليس هنا انتقاص بين العلماء في التفاوت المعرفي في الجانب الديني وأصبح اليوم الأمر ملح لدى سماحة المحقق الكبير في التمييز بين أعلمية العلماء والتفاضل فيما بينهم علميًا من خلال الاطلاع على بحوثهم الأصولية والفقهية وجد السيد المحقق الصرخي الحسني التصريح في التمايز العلمي قائلا:(الصّدرُ الأوّل وَالهَاشِميّ والحَائريّ..أعلَم مِن..الأستاذ
الصّدر الأوّل..أعلم مِن..أستاذِنا الصّدر
أستاذنا الفَيّاض..أرجَح من..استاذِنَا الصّدر
الهَاشِمي..أعلم من..أستاذِنا الصَّدر
الحائِرِي..أعلم من..أستاذِنا الصَّدر
"أستاذُنَا الصّدرُ(رض)..عالِمٌ ناصِحٌ..غَيرُمَعصُوم")
قال الأستاذ "رض"< الذي أدعيه" أنا أعلم" بصدور منهج الأصول الجزء الثالث :أنا أقول للجميع أنه قانون بين:<محاضرات الفياض التي هي تقريرات الخوئي, وتقريرات الهاشمي وتقريرات الحائري(التي هي تقريرات السيد محمد باقر الصدر الأول) وهذا القسم الصغير من الأصول ((منهج الأصول)) وهذا الكلام وهو اللقاء الصوتي الأول للسيد الشهيد الصدر الثاني في 12 محرم 1419 ه وهذه التقريرات هي التي من خلالها عرفنا التمايز العلمي عن السيد الشهيد والهاشمي والفياض والحائري التي من خلالها رجحت أعلمية العلماء(دامت بركاتهم) على أعلمية السيد الشهيد"رحمه الله" وإليك أخي القارىء والباحث عن الحقيقة رابط التغريدة للمحقق الكبير السيد الصرخي الحسني.
https://twitter.com/.../1253294962319515649/photo/1