اخر الاخبار

الأحد , 17 مايو , 2020


قال الفيلسوف الكبير الصرخي: جَلسَة تَحضِير الأروَاح...مَاذا حَصَل؟!!

تعدد العلوم في الحياة الدنيا وكل علم من هذه العلوم و من يدرس أمر معين أختصاص محدد ويمكن لأي جانب من جوانب الحياة أو منحى من مناحيها الأولى ركيزة ثابتة يرتكز عليها علميًا كي تسير الحياة وفق الأطر المرسومة لها.

أما من الجانب الآخر أو عنوان مقالانا يتكلم عن العلم والشعوذة وتحضير الأرواح وهو من العلوم التي نهانا الإسلام من التبحر بها واستخدامها كون الإسلام لا يجيز ذلك.

بعد الاطلاع إلى بعض المقالات عن جلسات تحضير الأرواح ارجع إلى جلسة التحضير التي حضرها الأستاذ الصدر لتقريب مجريات بقدر المستطاع حيث قال الأستاذ الصدر(خطر لي أن أسأل أحدهما.. أنها قالت) لكن كيف عرف الأستاذ أن هذه الروح روح أنسية أو روح جنية وإذا كانت أرواحا فهل هي أرواح أحياء أو أموات..وعلى سبيل الفرض أنها أرواح أحياء فهل مات صاحب الروح التي تم تحضيرها.

والتساؤلات كثيرة رغم أن الأمر لا يتعدى الخزعبلات الغير معترف بها قياسًا بمن كان جالس في الجلسة وهو السيد الشهيد-رحمه الله-.لجوء إلى هذه الترهات تدل على الفراغ العلمي واللجوء إلى عمل السحرة والمشعوذين ليس للجانب العلمي الأخلاقي الإسلامي وجود في هذه الجلسات.

ثم التساؤلات تتبع التساؤلات لأن الدين الإسلامي دين علمي استدلالي لايسير على السراب والوهم دون وجود المبرر والدلال على وجود ذلك

قال السيد الأستاذ تكلم "سبع مرات" فهل كان جواب الجني لم يكن صوتيًا

بحيث صدرت منه حروف متفرقة ثم تجمعت وتكونت في كلمات ومنها جملة تكلم سبع مرات. ثم هل تم ذلك يتنقل فنجان أو كأس أو قلم على الحروف؟أو تمت كتابة الجملة بقلم على ورق.

حيث ذكر المحقق الأستاذ في تغريدة قائلا:(جَلسَة تَحضِير الأروَاح...مَاذا حَصَل؟!! جَلسات لا تُناسب أبدا عموم الناس..فكيف بِعالِم وَمُجتهِد؟!! هذه جلسة وفي كل العالم جلسات..فيها رؤية وسماع..فما الفرق؟! فِنجان..كأس..خَشبة..صَليب..قَلم..ضَوء..دَخان...أهذا عرفان؟! أستَاذنَا الصّدرُ..مُجتَهِدٌ..العِرفَانُ اِضْطِرَابٌ)

وللتعرف على المزيد أيها القارىء اللبيب تفضل على الربط التالي
https://twitter.com/.../1260735816680321026/photo/1...

بقلم: #rageehy@gmal.com

القراء 357

التعليقات

مصطفى_حسين_فتحي_عبد_العزيز_الوسيمي_يكتب_من_الشيخ_فتحي_جمعة_للدكتور_جمال__عبد_الهادي_المنبع_واحد.

أما الدكتور فتحي جمعة رحمه الله فقد عرفته أسدا شجاعا لا يخشى في الله لومة لائم ورغم أنني لم أتشرف بتدريسه لي إلا أنني كنت حريصا كل الحرص على حضور خطبه في العزيز بالله قبل الثورة لأنه كان يتحدث في خطبه عن الجهاد في الوقت الذي كان أغلب الخطباء يتحدثون في المواعظ والرقائق وكل ما لا يتعرض للطواغيت بأي شيأ إلا أن الشيخ خالف ما تعارفوا عليه بل والأجمل أن الشيخ كان يتحدث عن أمراض القلوب وسبب هزيمة المسلمين ويضع العلاج لذلك كل خطبه كانت تتمحور حول ذلك: ظل الشيخ على تلك الحال حتى عام 2009 حين خطب عن أوباما وزيارته اللعينة الكارثية للقاهرة فأوقفته عصابة مبارك عن الخطابة وظل كذلك حتى أتت ثورتنا المباركة فعاد الشيخ للمنبر مرة أخرى حتى مجيأ الانقلاب العسكري الفاشل. الشيخ كان لا يتكلم إلا اللغة العربية حتى مع أهله إذ كانت بينه وبين العامية مشكلة كبرى وأذكر أن أحد الأساتذة أخبرنا أن الحفيدة إذا نطقت لفظا أعجميا كطنط مثلا كان يضربها ضربا مبرحا جدا فكان الشيخ لا يطيق العامية بحال وكيف يقبلها وهو الذي أخرج للناس كتاب اللغة الباسلة وله كلام مستقل سنفرده له فيما بعد: وأما الدكتور جمال عبد الهادي فله كرامات سأذكر منها كرامة واحدة فقط وهي كالتالي. في 29 4 2011 بعد الثورة مباشرة استضاف الإخوان الشيخ رفاعي سرور رحمه الله تعالى وتقبل ابنه عمر في الشهداء وفك أسر يحيى ولده والشيخ خالد حربي زوج ابنته المهم أن الإخوان صوروا محاضرة الشيخ جمال عبد الهادي ولم يصوروا كلام الشيخ رفاعي ففاجأني الشيخ جمال شخصيا بهذا الكلام وقال سجلوا للشيخ لأنكم لن تجدوا الشيخ مرة أخرى بعد أشهر ولن تروا أحدا يقول مثل هذا الكلام وفعلا قبض الله الشيخ بعد عشرة أشهر من مقالته والشيأ بالشيأ يذكر أن بيتنا شرف بدخول الدكتور جمال إليه في 2007 في 4 أغسطس أثناء وجود أخي في الأسر.

مقالات ذات صلة

نظام عمر وقضاء علي..المحقق الصرخي باحثاً

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:الأمة المرحومة... بين رحمة الله وسخط خ. م. ن

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:البَراءة مِن كُلّ الرّايات وَالحكومات الّتي تُقام بِاْسْمِ الدّينِ والإسلام!

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر: طاغية إيران(خ-م-ن) سفاك للدماء كيف يكون وليًا فقيهاً للمسلمين

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:خَامنَئي..أخبَثُ وَأجرَمُ وَأفسَدُ..مِن يَزِيد

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر: أدْيانُ السّماء..تَبرَأ مِن سِياسَة الفَسَاد..خامَنَئي يَقتل الحُسَين!!

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:المُدّعي الإيرَانِي...لَيسَ بِمُجتَهِد...جَمْعِيّة استِهلَاكِيّة!!

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:(خ_ م_ن) راسب في الصف الخامس الابتدائي من أين جاء بالاجتهاد

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر: نَار(خ.م.ن) الأذربيجَانِي...مُخَدِّرات...إفسَاد...إرْهَاب

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:عُمَر وَعَلِيّ...أمِير يَستَشِير الوَزِير...فَانكَسَرَ الفُرْس

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(قبل مليشيات السّفيه(2014م) هل كانت أعراضكم منتهَكة؟!)

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(ابنُ الخطّاب...حَامِي أعرَاض...الفُرْس وَأهْل العِرَاق)

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(لَا يُفَرّقونَ...بَيْنَ إنسَانٍ وَإنسان..ولَا بَيْنَ مَكَانٍ وَمَكان)

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(الحقد والعداء لعمر ليس نصرة للدين بل هي لكسرى و َإيوانه)

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(الحقد والعداء لعمر ليس نصرة للدين بل هي لكسرى و َإيوانه)

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر كبراء ومنجمو الفرس... والثأر لإيوان المجوس

قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(كَلِمَات فَارسِيّة مُتَفَرّقَة..صيّرَت الخُميني عارِفًا!!)

قال الفيلسوف والمحقق الكبير: سؤال وجواب وإضافة...من الوهم والخيال!!

قال الفيلسوف المعاصر والمحقق الكبير: الإمَام قَطَعَ السّفَارَة..خَوفًا مِن العبّاسيّين أو من الشّيعَة؟!

قال الفيلسوف المعاصر والمحقق الكبير: :(دُوَلٌ (شِيعِيّة) تُحَاصِرُ بَغدَاد...الإمَام إلَى أين؟!

قال الفيلسوف المعاصر والمحقق الكبير:الأستَاذ...يَنسِفُ السّفَارَة وَالغَيبَة الصّغرَى!!

قال المحقق والفيلسوف الكبير: الفتوحات الإسلامية...إحياء الدّين...إحياء العلوم!!

قال الفيلسوف والمحقق المعاصر: البَاطِن...حَلَال وَحَرام!! أين الضّبط وَالاستِقرَار؟!!

قال الفيلسوف المحقق الكبير:(التّصَوّف وَالعِرفاَن..مُخَطّط استعماري وعمل جاسوس

قال السيد المحقق الكبير:(عرفان_الصدر_مخطط استعماري)

قال الفيلسوف المعاصر : بَعدَ سّـابِقِين..ثَالِث القَوم دَاعِيـكم..الـــزّعِيم!!

قال الفيلسوف المعاصر: الزّعِيم الأوحَد…لِمَسلَك العِرفان…في العِراق!! طَلَبتُه السّلوكِيّة أشاعوها..وَسَلّكوا على أساسِها!

قال الفيلسوف المعاصر:(لَا..لَا..يا أستَاذ !! ألَم تَقرأ{لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِه}

قال السيد الأستاذ تكلم "سبع مرات" فهل كان جواب الجني لم يكن صوتيًا

قال الفيلسوف المعاصر: النَّبِيّ العَرَبِيّ..القُرآن العَرَبِيّ..اللِّسان العَرَبِيّ..المَهديّ العَرَبِيّ

قال الفيلسوف المعاصر:چا شنُو..اشبَقّيتوا..للسَحَرة وَالمُشَعوِذين؟!

قال الفيلسوف الأستاذ المعاصر:عِرفَان..أخلَاق..تَصَوّف..كَلام..فَلسَفَة...خَلِيط مُضطَرِب

قال الفيلسوف المعاصر:أثمَانٌ دنيَوِيّة وَطَلَبٌ لِلسُّمعَة ومُخَالفَةٌ لِدَعوَى السّلوكِ وَالعِرفَان!

الفيلسوف المعاصر مغردًا:كيف يستأذن الصدر الثاني من الخوئي وهو الأعلم

قال الفيلسوف المعاصر:الأعلَمُ بِالأصول.. مُجتَهِدٌ…ولكن!!

"أستاذُنَا الصّدرُ(رض)..عالِمٌ ناصِحٌ..غَيرُمَعصُوم")

الفيلسوف المعاصر مغردًا: الضباع يفسرون بحسب مشتهياتهم في" فقة الاخلاق"

الفيلسوف المعاصر مغردًا:بطلان الاستدلال في مؤلفات الصدر

قال السيد الأستاذ :شذرات ومنة المنان أطروحات للتفلسف وعرض الأفكار

قال المحقق المعاصر.الموسوعة لا يستدل بها. وتصحيحها يعني كتابة غيرها



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net