قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(ابنُ الخطّاب...حَامِي أعرَاض...الفُرْس وَأهْل العِرَاق)
تاريخ مزيف وفبركة للأحداث وتدوين خاطىء من الذي كتب التاريخ من الذي نمق أناس هم أبشع البشر وأرذلهم ودفن وضلل أناس يحتذا بنهجهم هذا هو التاريخ المزيف ولكن هيهات أن يندثر الحق في حضرت الأتقياء وقد صور التاريخ أن الفرس الصفويون هم أناس أنقذوا الناس وصانوا حرائرهم وهم أتباع علي والحسين ولكن عند التطرق إلى الأحداث وجدنا خلاف ذلك حتى جاء عمر وفرق بين الأهل بين الذكور والأناث فتناقلت الأخبار ماألامر واتضح فيما بعد أنهم يستخدمون المحارم وينتهكون أعراضهم .
من هو صاحب الخلق ومن هو الذي يحرم حرام الله ويحلل حلاله وذكر المحقق الكبير السيد الصرخي الحسي في تغريدة له(نكمل بثوثيق الأحداث بواقعية وسطية على منهاج الرسول الكريم وأهل بيته الكرام-عليهم السلام- وسيرتهم مع الصحابة والتابعين-رصي الله عنهم-1.2.3.4.5.6.7 كل ما ذكرناه يمثل صورة مصغرة عن البهيمية والشهوة والخنزيرية والإباحية عند الفرس وأهل العراق وكل من كان تحت سلطتهم ومجوسيتهم ومن هذه الظلامية والفساد والفاحش والأخلاق المنحطة والأعراض المنتهكة جاء نور الإسلام يقوده ابن الخطاب-رض- فحرر البلاد والعباد وأطفأ المجوسية والنيران ودفع الفساد ومنع وحرم زنا المحارم وباقي الموبقات فحمى الأعراض قال بجالة (جاءنا<أتانا> كتاب عمر-رض- قبل موته بسنة فرقوا بين كل ذي محرم من المجوس وأنهوهم عن الزمزمة ففرقنا بين كل رجل من المجوس وجريمه<وحريمته> في كتاب الله وصنع <جزء بن معاوية> طعامًا كثير فدعاهم فعرض السيف على فخذه فأكلو ولم يزمزموا وذكر هذا الكلم في كتاب ابن داوود وسير أعلام النبلاء للذهبي أمتاع الاسماع للمقريزي) ومن غرائب وعجائب هذا الزمان أن يتحدث طاغوت إيران وجلاوزته عن الشرف وحماية الأعراض)
هذا ما ورد من التاريخ الحقيقي للأحداث عن الفساد والانخراط الخلقي لم لمع صورهم التاريخ المزيف كيف اليوم يتبجحون ويقولون نحن حامي الأعراض وحافظي الانتهاكات وهذا التاريخ ليس ببعيد يقطر من قيحكم وجيفتكم وللتعرف على المزيد من هذه الحقائق تفضل على رابط التغريدة للسيد الفيلسوف المعاصر.
https://twitter.com/AlsrkhyAlhasny/status/1301724701962665986/photo/1