قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر(كَلِمَات فَارسِيّة مُتَفَرّقَة..صيّرَت الخُميني عارِفًا!!)
لقد كرم الله العرب بأن نزل القرآن وهو كتاب ودستور الإسلام باللغة العربية
وهذه هي بحد ذاتها نعم وكانت اللغة ولحد الآن اللغة المتفاهم عليها اللغة العربية
والإسلام هو دين يحتضن كل اللغات ويرحب بالمسلمين من كل طوائف العالم ولا يقيض على جهه من الجهات أي هو دين الإنسانية وتميز المسمين بتحابهم فيما بينهم وحملهم لروح الإسلام والأخلاق الذي يتمتعون بها الذي ميزهم في حمل رسالة الإسلام فالإسلام ليس لقلقة لسان وكون الإنسان مسلم بل هي تعامل وأخلاق يتمتع بها الفرد المسلم.
نأتي الآن نقول كيف للخميني أن يكون عرفانيًا وهو لايحسن اللغة العربية بل كيف يكون عارفاً ويصبح سيد العرفان وهو بعيد كل البعد عن المعرفة وهو يتداول المخدرات والمحرمات تحت غطاء ديني وعندما يتكلم بالدين وعن مصائب أهل البيت ينمق كلماته بوقفات عرفانية لا يفهمها بعض السامعين وهم يجلونه الاحترام والتقديس بسبب صناعة الإعلام لهذه الشخصية الطاغوتية قال المحقق الصرخي في تغريدته الأخيرة (
وهنا نرجع كيف أن السيد الأستاذ الصدر يقول إذا كان الأستاذ يعرف اللغة الفارسية وسمع خطابات للخميني من خلال إذاعة إيرانية فهذا شأنه لكن من العجب العجاب أن يترتب على ذلك عرفانية الخميني مجرد كلمات فارسية متفرقة بين آونة وأخرى سمعها من خلال الإذاعة رتب عليها العرفان كيف الظاهر أن الأستاذ يعتقد بأن العرفان مجرد كلام ومن هنا صار يقحم في أجوبته كلامًا عن التصوف والعرفان ويتوهم أسئلة ويخترعها من أجل أن يأتي بكلام عن العرفان فأين أنت من كتاب الله العزيز عند قوله تعالى (مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا)
من هنا يتضح لنا أن هناك خيانة للدين من قبل الأطراف المتصدية للدين وليس للخميني من عرفان في هذا الجانب بل صنع عرفانه الإعلام المزيف ورجالات الدين المزيفين ومن ضمنهم السيد الأستاذ وللتعرف على المزيد من هذه المعلومات تفضل على الرابط أدناه:
https://twitter.com/AlsrkhyAlhasny/status/1290992745868341248/photo/1