قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر: طاغية إيران(خ-م-ن) سفاك للدماء كيف يكون وليًا فقيهاً للمسلمين
لاشك أن ولاية المسلمين هي امتداد لولاية الحق على المسلمين من قبل أهل البيت بعد الرسول الكريم وبعد انقضاء آخر أئمة الهدى-سلام الله عليهم- وهو الإمام الحسن العسكري-سلام الله عليه- وبعده الإمام المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء أصبحت ولاية أمر المسلمين تتبع الرجل أو المرجع الجامع لشروط الاتباع ومن أولوياتها أن يكون عالمًا أعلم أو كما وصفه أهل البيت- سلام الله عليهم- أن يكون <صائناً لنفسه ومخالفاً لهواه ومطيعاً لأمر مولاه فعلى العوام اتباعه.>. عندما نضع هذه الاعتبارات بكفه ونأتي بالسفاح ومصاص الدماء الخامنئي ونضعه في الكفة الثانية لم نجد من يرجحه على ولايته لأمر المسلمين أو ولياً فقيها للمسلمين بل نجد الاجرام والبعد عن الدين متوفر لديه ومن يعتقد أنه ولياً فقد ضل وتاهت به السبل وأيضا ساقط للعدالة قطعاً ومعدوم العدالة كلياً فكيف يكون وليا فقيها من المغالطات ومن سخرية القدر أن يتولى أمر المسلمين هكذا شخصية منحطة ولقد أحسن القول السيد المحقق الصرخي حينما قال(أيُّها الكَهَنَةُ لَعَنَكم الله وَصَيَّرَكُم مُحتَقَرينَ وَدَنِيئِين
طاغوت إيران فاسِدٌ مُفسِدٌ في الأرض
ساقِطُ العَدالةِ قَطعًا وَمعدومُ العَدالةِ كُلِّيّا
لا تَنعَقدُ الوِلايَة لِفاسِقٍ سَفّاحٍ سَادِي؟!
[5]بَسط اليد والحكومَة..بِدعَة ٌباطِلة..لا لِفاسِقٍ سَفّاحٍ إرهَابِيّ
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1316421168178622465... #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #خامنئي_أخطر_من_أسلحة_الدمار