قال الفيلسوف والمحقق المعاصر: البَاطِن...حَلَال وَحَرام!! أين الضّبط وَالاستِقرَار؟!!
القطع هو قرار يتخذه المرء أزاء أمر معين بشكل لا تراجع في شيء وحجية القطع في علم الأصول :هو اتخاذ أمر قطعي بشكل لا يشوبه الشك ومن هنا ننطلق في اتخاذ القرارات والأحكام يجب أن تكون بالحلية والحرام ولا يوجد أمر بين أمرين أي بين الحلال والحرام.ومن هنا يمكن أن نناقش أو بالأحرى ننتقد السيد الأستاذ الصدر في التذبذب في اتخاذه الحكم بالحلية أو الحرام في العرفان
ومن هنا يمكن أن نقول أن السيد المحقق الصرخي ذكر في التغريدة الأخيرة
البَاطِن...حَلَال وَحَرام!! أين الضّبط وَالاستِقرَار؟!! الاضطِرَاب..فِي المَجلِس الوَاحِد والمَورِد الواحد وَالجَواب الوَاحد يَرتَبط بالمعصومين وَلا يَرتَبط بالمعصومين!! المشيخة مشروعة وغير مشروعة..تذبذب وعدم استقرار !! الغزالي وابن عربي..تصوف وعرفان..وليس شعوذة وصراعات.أولا الباطل حلال وحرام ادعى الأستاذ حلية الباطن(العرفان,ولتصوف) ومشروعية وأن الله قد سدده لتنوير الرأي العام حول السلوك والعرفان والباطن وشمة العرفان والجنبة الباطنية وتوفق بأن صار سببًا في إيمان الناس بمشروعية مسلك الباطن قال:(أضيف شيئا لتنوير الرأي العام حول الموضوع(السلوك والعرفان)... أن المجتمع كان ينفر من هذا الشيء.. لكن الله تعالي وهوالذي وفق للتسبيب إلى إيمان الناس بمشروعية هذا المسلك وذكرنا سابقاً أن هناك آخرون في هذا المسلك الذي هم الخميني والسبزواري.ثا نيا:يرتبط ولا يرتبط اضطرب آخر في حكم الباطن من حيث ارتباطه بالمعصومين -عليهم السلام- قد أنكر الأستاذ ارتباط الباطن بالمعصومين-عليهم السلام- قال الله تعالى لا يريد وجود الباطن وإلا لكان أولى الناس بإعلان الباطن المعصومين والنبي-عليهم السلام- وهذا ذكر في مواعظ ولقاءات لكنه لم يتأخر في مخالفة ذلك ففي الصفحة الثانية حكى عن مشروعية الباطن <التصوف والعرفان> وأكد وعقل وتعقلا.. أن التصوف الشيعي أو العرفان الشيعي الإمامي يرتبط بالأئمة-سلام الله عليهم-
ومن هنا نعرف أن السيد الشهيد الصدرلم يثبت على حكم في حكم عن التصوف والعرفان ونجد حكم في الصفحة ونجد خلافه في الصفحة الثانية وللتعرف على المزيد من هذه المعلومات تفضل على الرابط التالي:
https://twitter.com/AlsrkhyAlhasny/status/1277323756575297537/photo/1