قال المحقق الكبير والفيلسوف المعاصر:المُدّعي الإيرَانِي...لَيسَ بِمُجتَهِد...جَمْعِيّة استِهلَاكِيّة!!
التآمر الذي حدث في تنصيب حاكم إيران الفارغ من العلم الذي لا يصلح لقيادة قطيع من الماشية ولكن نصب لتحقيق أهداف ومأرب منشودة.... نعم يعترف بنفسه ويقول أنا لا أقوى على معرفة أي فقرة علمية أو لا أعرف في المسائل الابتلائية لكن مشيئة هاشمي رفسنجاني جاء بي ونصبني على إيران ولاقدرة لي على النظر والفتوى لا لغيري ولا لنفسي أي أني غير مجتهد وكذلك هو ليس بمرجع لا بالفعل ولا بالقول ولكن أتى من خلال السقيفة المشأومة والتي يزعمًا رفسنجاني وقد ذكر السيد الأستاذ المحقق الصرخي الحسني في تغريدة ذاكرًا كيف حدثت المؤامرة قائلا:([وِلايَةُ الطّاغوت.....(خـ.مـ.نـ) الأذَربيجَانِي.....دَلَالَات وَعَلَامَات] [٣] المُدّعي الإيرَانِي...لَيسَ بِمُجتَهِد...جَمْعِيّة استِهلَاكِيّة!! إنّ عَدَمَ اجتِهادِ حاكِمِ إيران، ثابتٌ في الأصلِ.....أمّا قولي بِعدَمِ اجتهادِهِ، فَقَد جاءَ من متابَعَتي وفهمي وتَيَقّني.....مِن مَنَصّةِ سَقِيفَة كُبَرَاء العَجَم وَمُنجّمِيهم وَفِي مَسرَحِيّة تَنْصِيبِه طَاغُوتًا عَلَى إيرَان وَرِقَاب النّاس.....فِي سَقِيفَة التآمر..... بِصَرَاحَة وَوضُوح أقَرّ الطّاغِيَة بِأنّه عَاجِزٌ وَغَيرُ قَادِرٍ عَلَى استِنبَاط الأحكَام مُطلَقًا، فَلَا قدْرَة لَه عَلَى النّظرِ وَالفَتوى، لَا لِغَيرِه وَلَا لِنَفسِه!! أي أنّه غَيرُ مُجتَهِدٍ لَا بِالفِعْلِ ولَا بالشأن!! فَهُوَ لَيسَ بِمَرجعٍ، لَا بِالفِعْلِ وَلَا بِالقوّة، لَا بِالفِعلِ وَلَا بِالشّأنِ!! وَرَتّبَ عَلَى ذَلِك أنّه غَيرُ لَائقٍ لِلقِيَادَة أبدًا، قال: {[الدّستور يُصَرّح بِأنّه يَجبُ أن يَكونَ القَائدُ مَرجعًا، إمّا مَرجعًا شأنِيًّا او بالفعل، وهذا منتفٍ].....[فِي هَذِه الجَلسَة تَحَدّثَ عَدَدٌ مِن السّادَة وَصَرّحوا بِأنّنِي لَستُ فَقِيهاً، لَستُ صَاحِبَ نَظَر!! فَلَو حَكَمتُ فِي أمْرٍ، كَيفَ لَه أن يَقبلَ بِه؟! إنّه لَن يَقبَلَ قَطعًا]}.....{[قُلتُ بِشكْلٍ قَاطِعٍ أنّي لَن أقبَلَ بِهَذَا الأمرِ أبَدًا].....[إنّنِي وَاقِعًا غَيرُ لَائِقٍ بِهَذَا المَنصِب]}[فديو: سَقيفة مَجلس الخبراء لانتخاب طاغوت إيران].....بِالرّغْمِ مِن أنّ الدّكتَاتور كَان بِحَاجَةٍ مَاسّةٍ جِدّا لِإثبَاتِ عِلمِه وَاجتِهَادِه، فَإنّه لَم يَتَحَدّث أبَدًا عَن إجَازَةِ اجتِهَادِه المَزعومَة وَالّتِي يُفتَرَض أنّه قَد حَصَلَ عَلَيهَا قَبْلَ السّقِيفَة بِحَوَالَي [١٥]عَامًا
من هنا نستنتج أن المؤامرات لا تنتهي بسقيفة بني ساعدة وإنما هي مستمرة على مدى العصور والدهور ومطارة الحق وأهله وليس ببعيد قذف أهل الحق بالتهم والأقاويل التي لا تتناسب معهم بصفة تسقيطهم اجتماعيًا نهايك عن كون المنصب غير مؤهل للتنصيب وهذا الأيام تعيد نفسها ويبقى الحق متغافل عنه وللتعرف أكثر تفضل على الرابط التالي للتغريدة.
https://twitter.com/AlsrkhyAlhasny/status/1311367236402249734/photo/1