قال الفيلسوف والمحقق الكبير: سؤال وجواب وإضافة...من الوهم والخيال!!
لقد سمعنا في سالف من الأزمان أن الإعلام يصنع شخوصًا ويرفع صيتها وكنا لا نعير أهمية لهكذا كلام وتضرب الأمثلة التاريخية الموضحة لهذا الشيء والمؤسف هو ما يحدث في عصرنا الحالي نجد الشخوص التي كانت يجب أن تسمو وتعلو ولم يجعل لها الإعلام موقع في نشره ونجد من لايمكن ذكره في المقام قد ارتفع وذاع صيته..وعندما تدخل في دعم الشخصية التي يتبجح بذرها
تجد التفاهات والمناقضات والفراغ العلمي ونحن ليس بصدد الطعن أو التسقيط لا والله ولكن إعطاء كل شيء وزنه ومقداره الحقيقي لا يوجد قرائن لايوجد دليل يدافع عنه ويثبت أحقيته وبعد شخصيته علميًا.
عندما ننظر للصدر في كلامه نجد العشوائية والجواب على أسئلة لم تكن مطروحة له كسؤال ويجيب عليها بعدم معرفة ومن الجدير بالذكر ماذكر سماحة المحقق في بحثه نزل على شكل تغريدة(أن أدنى الرياء الشرك واحب العبيد إلى الله الاتقياء الأخفياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا وإذا شهدوا لم يعرفوا أولئك أئمة الهدى ومصابيح العلم....نبقى مع لقاء الحنانة الذي بدأ بضجيج وجعجعة طويلة واهية عن العرفان بدأ اللقاء بسؤال (هل هناك إضافة للسؤال الأخير الذي وجهناه إليكم حول السلوك والعرفان) وأجاب الأستاذ رحمه الله كان في ودي أن أضيف شيئأ لتنوير الرأي العام حول موضوع وحاصلة أشرت في المجلس السابق إلى أن المجتمع كان ينفر من هذا الشيء إلى درجة عجيبة إلى حد إلى أن المستجد لهذا المسلك يضطر إلى أن يبقى في داره ولا يراه أحد تقريبًا الاضطراب واضح جدًا من حيث أن السائل قد تطرق في السؤال إلى السؤال الأخير حول السلوك والعرفان جاء في جواب الأستاذ أضيف أشياء أشرت في المجلس السابق ولا يوجد سؤال سابق أصلا ولكن العشوائية الاضطراب كانا هم الغاليبين على الأمر .
أنظر إلى المناقضات أنظر إلى توضيح أشياء لم تكن مطروحة ولكن يحول الأستاذ الإلتفات لها من قبل السائل لترويج إلى العرفان والمسلكة وجعل هذه الثقافة سائدة ومتداولة بين الشباب هو السائل لم يسأل أصلا عن هذا الجانب ولكن السيد الصدر يريد الانتباه والمسلكة لهذ الأمر إضافة إلى الاضطراب ووهم الناس هو الذي يريدونه من الناس كي تكون الناس عميان يسيرون خلف أناس دون التبصر على حقيقة أمرهم أرادوا أن يصنعوا شعب أعمى وصنعوا وحققوا مرادهم.. تفضل على الرابط التالي للتعرف على مزيد من المعلومات:
https://twitter.com/AlsrkhyAlhasny/status/1289581834255233025/photo/1