الشيرازية الاخبارية شوهوا الحقائق وظلموا الزهراء..الأستاذ المحقق مغرداً
بقلم احمد الحياوي
علينا أن نعرف رواد المنبر الخرافيين صناع التسويق والتسويف، ومابين الموالين الحقيقين أو بين الذين تأتيهم الأموال من مصادر شتى ، لأجل ضرب العقيدة والسنة والإسلام أجمع و من يخالفهم الرأي من الشيعة أيضاً ، وبالخصوص الإخبارية الشيرازية حيث عملوا على تجميع أكبر عدد من الجياع في المهجر،وعبر إصدار الكتب والأحاديث المحرفة ومنها بخرافة كسر ضلع فاطمة-عليها السلام- وإسقاط المحسن وينسبوها إلى عمر- رض- زوج أم كلثوم إبنة علي-عليه السلام- وتلك الجنية التي زوجوها لعمر- رض- !مع كل هذا الهراء يجعلون المحس من الأولاد الذين أعقبوا فأي كيد ومكر فاق إبليس بكذبهم ؟ إن المحسن قد نفى وجوده من الأصل وهذا ما أكده العلماء أمثال الشيخ المفيد والطبرسي والحلي وغيرهم- رض- فلم يعوا الشيرازية المنافقين لتلك الحقائق واستمروا بالسموم في الإعلام والقنوات ومعه الضخ المادي و اللعب بعقول ومشاعر الناس والجهلة باسم الدين ، وباسم الزهراء-عليها السلام- التي يظلمونها ويحولونها إلى قضية لا معرفية ، بل إلى مظلومية موظفة ومصممة لاستنزاف وتحجيرالعقل العراقي بذلوا أموالاً طائلة في ترويج الكتب والأحاديث التي تنتقص من الصحابة- رض - وإبقاء الخلاف بين المذاهب حيث استنزفت ساحة المعارضة العراقية قبل الاحتلال بضلع الزهراء ،بدل فكر الزهراء-عليها السلام- يذكر شخص أن الفرصة قد سنحت له أن يتحدث إلى أحد رموز! هذه الظاهرة الشيرازية الذي هو من أصل بحريني يعمل في أوساط الساحة الشيرازية حول الموضوع ، فيقول طال الحديث حول تحديات الإسلام والعراق والأولويات التي ينبغي أن نعمل بها ؟؟
لإنقاذ شعبنا من الضياع !!-قلت "إن ظاهرة لفتت نظري من قبل المعممين لديكم ومن خطابائكم وروادكم ،وقد اطلعت عليها فلم أجد أي معرفة تأسيسية حول الزهراء العظيمة في عطائها ، فلماذا هذا الإصرار في السب واللعن والشتم والتكرار والهدر المالي والسياسي التي تؤدي دوراً صراعياً إلهائياً باسم الزهراء -عليها السلام- ، بدل الاستعانة بها وبفكرها على إنقاذ واقع المرأة المسلمة المأساوي وواقع شعبنا المضطهد ؟!فيقول أجابني بحدة وعصبية إن لم يعجبك ثلاثون كتاباً عن الزهراء-عليها السلام- فيجب أن يصدر مليون كتاب وبنفس النفس الطائفي ، فتركته؟.. إن أنساناً يحمل هم الإسلام ، وهم الزهراء-عليها السلام-وهم الشعب العراقي المهموم من الحروب والصراع ، لا يمكن أبدا أن يجيب بمثل هذه الإجابة... وتأكد لي- على الرغم من أني متأكد- أن هذا الدين العظيم لا يمكن أن يظلمه في هذا الكون ، أو يطعن فيه ، أكثر من بعض الناطقين باسمه من المتخلفين المدلسين ، أتباع الشيرازي والمجلسي أو العملاء ،أو أصحاب الأدوار الساعية إلى الطعن بأصحاب رسول الله- صلى الله عليه وآله-.. وللكلام بقية ...فيشير صاحب المنازلة الشريفة والتقوى والمعرفة المحقق العراقي الصرخي مغرداً للعالم أجمع ما يلي:
الشّيرازي..الأنْجَس وَالأخْبَث والأرجَس
لَعّان سَبّاب طَعّان.. بِأَعْراض النّبِي وَالآل وَالأصْحاب
حامِل رايات إبليس لِلمَكْر وَالنّفاق
[المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرازِيّة(فَضْلة الأَخْبارِيّة المُرجِئَة)]
[«الإرْشَاد» لَا يَصْمُد...أَمَامَ مُدَلِّسَة «المُحْسِن وَالإسْقَاط»]
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1374046254037094404... #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت