المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرازِيّة فَضْلة الأَخْبارِيّة المُرجِئَة..المحقق الأستاذ كاشفاً
بقلم احمد الحياوي
باسم ضلع الزهراء وخرافة إسقاط المحسن والجنية المغلوبة على أمرها من قبل الشيرازية الاخبارية المصاحبة لهم أين ما ولوا ومعهم كما يقال في العامية (السبير)أهل عمام السؤء وخطباء الاستئكال برؤوس العباد حتى نشروا الحقد والبغض والسب واللعن والشتم إلى يومنا هذا في الصحابة- رض- وكل من يخالفهم في الرأي ، فنشروا تلك الأساطير والخرافات التي أرادوها أن تستمر مهما حصل فهذا الترهيب والترغيب له أبعادا ودوافع ومصالح سياسية وطائفية مقيتة مدفوعة الثمن مقدماً تسهدف بالدرجة الأولى النخب المثقفة في الداخل والخارج وفي إدخال الصراعات الخرافية فظاهرة حادثة إسقاط المحسن والذي قد انفي تماماً من الأصل والوجود وليس هناك لاحادثة ولامحسناً ولا اعتداء قد حصل ولادليل ولا أثر علمي له واعتماداً لما قاله العالمان الجليلان المفيد والطبرسي- رض- إلا أن سياسة الالتقاط المثقفين أو مساومتهم من قبل الشيرازيين استمر ودامت طوال فترة سابقة أي مابعد احتلال العراق 2003وبالاخص بعد الحرب العراقية الإيرانية ، بغية توظيفهم في إطار الفكر الشيرازي والترويج للظاهرة الشيرازية المتفسخة المتدلسة مستغلين في الظروف المعيشية القاسية أرادوا استهلاك جمهور العراقيين في صراعا ت الخرافة ،فمحاولاتهم شملت أيضاً النساء العراقيات و الاغراق أكثر في بطون الجهل والتخلف والبكائية والخرافة فعن المثقفون ودمجهم فيقول شخصا من عامة الناس الذي أعد كتاب في فكر تدليس ومكر الشيرازية المخادعين ...يعطى دولار شهرياً على سبيل المثال ، لا الحصر ، التقيت ذات مرة مع أحد الكتاب الذين هجروا إيران في منطقة السيدة زينب ، وهو عبد الله الفريجي- وسألته بعد حديث حول أوضاعه في عمله ، وكنت أفكر في حينها أن أوفر له فرصة عمل ، فقال لي " -أنا مشغول ببحثين منهكين استلمت ثمنهما ، ولم أستطع أن أكملهما حتى الآن ولابد من تسليمهما في الموعد المحدد للشيرازيين ، وهما بحث عن (الجن ) ، وآخر عن (الملائكة )!! لم أصدق الأمر للوهلة الأولى لكنني صدقت فيما بعد ، والدليل جنية عمر عندما وصفوها كذباً ليس بالسهل!! كما أن (مفكراً)مثل غالب حسن اضطرته الظروف للسفر إلى الخارج لاجئاً ، وما يتطلبه من مبالغ مالية ، أن يقبل عرضاً شيرازياً مقابل مبلغ من المال يمكنه من السفر، وقد فعل ذلك ، عندما قبل أن يكتب كتاباً خاصاً عن النظرية السياسية لدى الشيرازيين وعن تحريف بعض أحاديث العلماء أمثال المفيد في كتاب الإرشاد وغيرها من الكتب والروايات والأحداث التاريخية ..ويكمل ..وسافربعدها إلى السويد ، حيث الحلم الذي يصبوا إليه ، أن جرأة الشيرازيين في تسويق أنفسهم عبركتاب معروفين تدفعهم في بعض الأحيان إلى تلمس أقصى إمكانية لإنجاز هذا الكذب والتحريف في الأحاديث والنفاق والتسويق وشراء الذمم وللكلام بقية....
يقول ابن العراق الرجل الغيور على بلده وتاريخه حاضراً ومستقبلا ، الذي لم يهتم لمصلحة أو سياسة على حساب الدين مرجع يستحق التقدير لشجاعته في قول الحق ولم يبالِ إلا لوجه الله وسوله الكريم وأعطى دروساً علمية دقيقية ومناهج أصولية وأخلاقية وفقهية يستطيع أن يجدها من يحث عن الحقيقة والصواب فيقول المحقق الأستاذ الصرخي .
الشّيرازي..الأنْجَس وَالأخْبَث والأرجَس من صُلْب نَجِس إلَى أنجس...
ابن الجِنّ لَعّان سَبّاب طَعّان.. بِأَعْراض النّبِي وَالآل َالأصْحاب
المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرازِيّة (فَضْلة الأَخْبارِيّة المُرجِئَة )
[«الإرْشَاد» لَا يَصْمُد...أَمَامَ مُدَلِّسَة «المُحْسِن وَالإسْقَاط»]
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1374655915367002116... #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت #الشيرازي_مدلس_خبيث