المحقق الإسلامي - مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام
بقلم – احمد الحياوي
يرى كثيرمن الناس أن الكذب صار أمرا مقبولا عندهم في الحياة اليومية، بدءا من قبول البعض التلقائي حين يسرد عليهم أحد من المعممين والناصبين العداء للإسلام والنبي الأكرم وأهل بيته والصحابة عليهم السلام بأساطير وخرافة لا يقبلها العقل ولا حتى المنطق ولا الضمير فعرض النبي وزوجاته وكلام الشيرازي عنهن بالفاحشة لا يقل شان عن رسوم الدنماركي الكاريكاتير والاسائة للرسول الكريم وأقنعنا حالنا بأننا "على ما يرام"، وصولا إلى التصديق والتغاضي في تلك التخاريف فلم يكفي الشيرازية الخداع والمكر والكره للصحابة بل راحوا الى قبر علي عليه السلام ليجعلوه خارج النجف ويقولون امامنا الصادق عليه السلام قال كذا لربما غدا يقولون ان قبر النبي في مكان.!! ما أيضا لقد شوهوا الأحاديث وخلطوا الأوراق ضننا منهم ان الناس قد فقدت عقولها ولم تعد ان تفكر وتنظر او تتأمل ألردي من الصالح فهل تسألنا وماذا عن رأينا رغم أننا نراها في غاية السوء.لكن السكوت علامة الرضا على الفاحشة ليجعل الله الحق ناصعا واضحا كالشمس كالبرق تصدح بعد الغيوم
فيقول المفكر والأستاذ الصرخي في تغريده للعالم الإسلامي حيث قال ... مُوسَى..عِيسَى..مُحَمَّد عِلْم..تَوْحِيد..أخْلَاق نُصْح..اعْتِدَال..سَلَام {{ لِـمَ تَعِـظُـونَ قَوْمًا..... قَالُوا مَعْـذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَـلَّـهُمْ يَـتَّـقُـونَ رَأسُ الحُسَيْن وَأمِيرُ المُؤمِنِين(ع) فِي قبْرٍ وَاحِدٍ خَارِج النَّجَف ..لم يتوقف التدليس والكذب على الله ورسوله وأهل بيته الأطهار(صل الله على الرسول الأمين واله وسلم) حيث أتى المدلسة بموضع جديد للقبر يقع خارج النجف !! فقالوا أن الإمام الصادق (عليه السلام) قد زار القبر في موضع بين الحيرة والنجف ، أي ليس في النجف أصلا!! ولم تتوقف الخرافة عند هذا الحد ،بل قد نسبوا للصادق (عليه السلام) القول أن رَأسُ الحُسَيْن (عليه السلام) تمت سرقته ودفنه مع أمير المؤمنين عليه السلام في ذالك الموضع المخترع ،خارج النجف!! ...انتهى كلام الاستاذ
www.youtube.com/c/Alsarkhyalhasny