غَبَاءُ الشيرازي وضعفه ومكره ٱلْتَّكْرَارِيُّ يثبت أنهم طُغَاةُ ضد ٱلْتَّقَوى وبُغَاةُ في ٱلْتَّهَدُّيمِ للإسلام
بقلم الصحفي.. احمد الحياوي
قال تعالى .. وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة
وقال تعالى إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين التوبة: 18] (ومن أظلم) ، وأي امرئ أشد تعدياً وجرأة على الله وخلافاً لأمره ، من امرئ منع مساجد الله أن يعبد الله فيها؟ فأي إنسان هذا أي شرك وضلالة وإلحاد ومكر وصل إليه فكر بعض الجماعات الضالة التي تفجر في بيوت الله أي جرأة حمقاء أي شرف وعرض ناقص يمتلكه من يفعل ذلك لكن هذه شيم الغادرين هذه الضمائر الفاسدة هؤلاء خسرت تجارتهم ونفاقهم على الإسلام فذلك الثوب والعمامة التي تمثلت بالشيرازية وفلولهم وبعض كلابهم السائبة ومن خلالهم أمرت بتفجير بيوت الله وجامع الحق وهي من تقتلنا كل يوم وهي من ساقت داعش وهي من حزبت للطائفية والقتل على الهوية هي من قتلت شبابنا لاتريد الأمان لهذا الشعب ولا الكرامة ولا الدين ولا النصيحة فنقول لهم لقد كشف الله زيفكم ومكركم وضعفكم وتدليسكم فعاد الجامع أجمل مما كان وبأبهى صورة لأن صوت الحق وكلمة الله اكبر لاتحجبها أخسى طغاة العالم.