شبابنا الواعد المسلم أمل الأمة ومستقبلها الزاهر.. المحقق الصرخي مربيا.. وأستاذا...
بقلم الصحفي – احمد الحياوي..
في كل دول العالم المتحضر تبحث تلك الدول عن طاقات الشباب وسبل انتشالها من المخاطر والتهلكة لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفنُ وتبقى تلك الأجيال في حيره من أمرها لا تحفيز ولا عمل ولا مصدر معيشي ولامعين ليواجه الحياة لكن كيف يواجه ذالك الشاب تلك المحرمات والمخدرات وأصدقاء السوء هل سئل أهل الشأن والقرار أنفسهم عن الأسباب والتدهور؟ وعلى مدى ثمانية عشر سنة للحكومات المتعاقبة في العراق لا إيجاد فرص ولارعاية ولا عمل لصاحب الاختصاص أو المهنة أو الحرفة وغيرها من المواهب الجواب كلا الانشغال بالسياسة الانشغال وبالحرب والكتل فقط لا مدارس لا علم ولا معرفة ولا محاضرات وضاع الخيط والعصفور؟
لكن فطنة المفكر الإسلامي الصرخي كرس كل الجهود والإمكانيات لدخول الشباب الى المجالس القرءانية والحورات الفقهية والأصولية والأخلاقية وقصائد وطنية وطور الراب والشور الإسلامي لتنتج خير جيل واعي مثقف لايسير خاف المتسلطين والمنحرفين والمستغلين للشباب وأوصى شرائح المجتمع العراقي برفع شعار التقوى والاعتدال والوسطية الذي هو ركنا أساسيا من القيم و المبادءى التي يحملها أبناءنا وسط ما يحيطنا والله الحافظ من الالحاد والفتن والمكائد وحبال الشيطان ...
الرسول_يوصي_قبري_ليس_مسجدا#
كافي تدليس ||غيث الكناني -عدنان الباوي ||كلمات : علي الجحيشي
https://bit.ly/3gW7AdQ