الفيلَسُوفُ العالمُ الْبَاحِثُ مُغَرِّدٌأ-الصّدرُ الأوّل وَالهَاشِميّ والحَائريّ.أعلَم مِن ,الأُستاذ
بقلم احمد الحياوي
قال السيد الشهيد الصدر-رض-في ملخصات عمّا كنت ألقيته في الدرس الاستدلالي (الخارج) في منهج الجزء الثالث من علم الأصول،
إنني اعتمد في العرض والمناقشة بشكل أساسي على مطالب اثنين من أستاذتي، هما الأهم منهم في طريق التربية الحوزوية والعلمية ، وهما المحققان الجليلان: الخوئي والصدر. حيث عبرت عن الأول بالأستاذ المحقق، وعن الثاني بسيدنا الأستاذ.
وكما قد اعتمدت في نقل الآراء عن المحققين الخوئي والصدر على كتاباتي عن درسهما، وهي لا تزال مخطوطة، كما اعتمد في الأول على محاضرات الشيخ الفياض، وفي بعض الثاني على بحوث السيد الهاشمي.
ومن الواضح أن مناقشة الآراء دليل احترامها وإبراز الإخلاص لها، وليس فيها أية خلّة، بعد أن عودتنا أجيال العلم في الحوزة الشريفة على حرية المناقشة والتفكير. وبها يثرى ويتنامى الفكر الإسلامي الإمامي.
كما أنه من الواضح أن الفرد المفكر إذا استطاع أن يمشي خطوة موفقة أمام أساتذته وجهابذة عصره، ويناقش استدلالاتهم برصانة وعمق، كفى ذلك في السيطرة على زمام العلم. لوضوح: أن ما لدى المتقدم موجود لدى المتأخر مع زيادة. وأن أفكار المتقدمين إنما هي متبلورة ومتعمقة على أيدي المتأخرين. وأنا أعتقد أن هذين الأستاذين الجليلين، هما الأعلم والأدق نظرًا في الجيل السابق من مفكري الإسلام والحوزة.
وهنا يقول مغدرًا المفكر الإسلامي المعاصر الصرخي -
1- الصّدرُ الأوّل وَالهَاشِميّ والحَائريّ..أعلَم مِن..الأستاذ
إبراءًا للذمة ودفعا للمفاسد واستجابة للدعوة المتكررة من السيد الأستاذ –رض-بخصوص بحثه الأصولي ومقارنته مع الآخرين لتحديد الأعلم ,,, وقد تم ذلك مع اصداري العديد من البحوث المرتبطة بالدعوة ’’فإني أشهد أمام الله والرسول والأئمة
-عليهم الصلاة والسلام- بــــــــــ
الصّدر الأوّل..أعلم مِن..أستاذِنا الصّدر
أستاذنا الفَيّاض..أرجَح من..استاذِنَا الصّدر
الهَاشِمي..أعلم من..أستاذِنا الصَّدر
الحائِرِي..أعلم من..أستاذِنا الصَّدر
"أستاذُنَا الصّدرُ(رض)..عالِمٌ ناصِحٌ..غَيرُمَعصُوم"
الصرخي الحسني
قال الأستاذ-رض-(الذي أنا أدعيه-- أنا أعلم بصدور منهج علم الأصول الجزء الثالث
أنا أقول للجميع أنه قارنوا بين (محاضرات الفياض التي هي تقريرات الخوئي ’ وتقريرات الهاشمي وتقريرات الحائري (التي هي تقريرات محمد باقر الصدر)و- (وهذا القسم الصغير من الاصول (منهج الأصول) ’’’’انتهى كلام الأستاذ
وهنا يبين المفكر الإسلامي الصرخي أن الأستاذ الصدر اعتمد في جميع بحوثه الأصولية على العلماء والفقهاء أعلاه وأنه علم ناصح غير معصوم
وأن النقاش العلمي والأخلاقي والاستبيان والدليل الشرعي هومايعتمده المحقق الأستاذ في كافة تغريداته للعالم --
(( إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبي مرسل، أو إمام معصوم ، أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك، فإنها قيادة ضلال, واتّباعها ضلال))
سيحكى أن السلوكية الحلقة الأخطر التي اضرت بمنهج السيد الصدر
وسيكون مصيرها إلى مزبلة التاريخ.
https://twitter.com/Alsrkhy.../status/1253294962319515649... الصرخي الحسني