المُفكِّرالإِسْلامِيَّ المَعَاصِر:چا شنُو..اشبَقّيتوا..للسَحَرة وَالمُشَعوِذين؟!
بقام احمد الحياوي
قال تعالى -
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ۖ وَمَا أَنَا عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ
ضمن إعتبارات اهل الروحانيات. فيقولوا أن الظواهِرُ مثل التجسد، وخبرة الخروج من الجسد، إستدعاء أو (إستحضار الأرواح)، اليوغا، التنويم الإيحائي، التصوف، وغيرها من الظواهر ذات الصِلةِ بالروحانيات فيكون على أساسها التنبؤ بالمستقبل.!! وفي جميع هذهِ والتكهنات النفسية والإحساسُ بالإشعاعات، و عن بُعد وقرب ورائحة وعطرونسيم وقراءة بعيون معصوبة والرؤية عن بُعد والجلاء البصري التنبؤي.و الباراسايكولوجي أو علم ماوراء النفس فهي أيقونات العلم الزائف وآخر معاقل الخرافة والشعوذة والضحك على الذقون وهي خلافاً للعلم من الخرافات !!
وهنا سؤال إذا كان هناك متخصصون للباراسايكولوجي ، ومعهم الروحانيين وأهل تفسير الرؤى والأحلام و فنانوا الطالع والقوى السحرية والأرواح وغيرهم ، من المفسرون والسحرة وأهل المراية والكشافين ، ومن يكلمون الجن، والذين عندهم اكتشافات ومواهب وقدرات نفسية وحسية خارقة ، وقبل حصول الأشياء و وقوعها والإحساس بها مبكراً !في هذا العالم فنحن نطالب منهم ،أن يكشفوا لنا من تلك الأجسام التي يحمل صاحبها فايروس كورونا !! بدل السونارات والأجهزة ولخلاص العالم واضطرابه ولرفع الحضرولكي تواصل الناس أعمالها و أرزاقها ، وأيضاً ليكشفوا لنا من هم الأشخاص الذين سرقوا وقتلوا وهجروا وظلموا أبناء الشعب العراقي ،على مدى سبعة عشر سنة ولحد الآن!!! ، وأخيرا وليببينوا أو ليتأملوا لنا أكوا انتخابات مبكرة ورئيس والفقيرالذي بالعراق يلكاله شغل ولقمة خبز لو يبيع حتى الخاجية !!!
يقول مغرداً المفكر والمحقق الصرخي وفي أستاذنا الصدر رض -
سابقة تطمينات على صحة سير السالك في هذا المنهاج هل من علامات ولنقل نتائج جانبية يتمخض عنها السير في هذا المنهج )؟
قال الأستاذ (رفع الله شأنه )(للجواب على هذا السؤال المستوى الثاني ظهور بعض الظواهر الروحية ، وباصطلاحاتهم الميتافيزيقية أو الباراسايكولوجية، هذه الأمور التي يشجع الله سبحانه بها عبده ويثبته على صراطه المستقيم *),,(هذا إلى أمور أخرى لاينبغي أن تخفاك وأنت في طريق السلوك ،من حصول الأحلام الصادقة ،ومنها التنبؤ أو قل ،الاحساس بالشيء،ولو اجمالا ،قبل وقوعه ، ومنها . الاحساس ببعض الأوصاف الواقعية التي تخفى عن العامة كرؤية نور الوجه وظلامه (قطعاً من الليل مظلمأ ) ، والاحساس بدخول شهر رمضان وخروجه ،والاحساس برائحة الفجر الزكية التي قال بعضهم أنها رائحة من الجنة ) قناديل العارفين [صفحة [203]
مؤكدا الأستاذ والمحقق -
چا شنُو..اشبَقّيتوا..للسَحَرة وَالمُشَعوِذين؟! الباراسايكولوجية يُشَجع الله بِها عَبدَه ويُثبّته على الصراط العرفان..أحلام صادِقة..تنَبؤ..رؤية نور الوَجه وظَلامه الإحساس بِدخول شَهر رَمضان..الإحساس بِرائحة الفَجْرِ أستاذُنا الصّدرُ(رض)..مَوسُوعيّ مُجتَهِد..العِرفان اِضْطِراب
https://twitter.com/AlsrkhyAlhas…/status/1258067447292313601 #الصرخي_يغرد_ولايةالفقيه_ولايةالطاغوت
#الصدر_عرفان_اضطراب