اخر الاخبار

الإثنين , 15 ديسمبر , 2014


كتبت إحسان الفقيه:
هذه حكايتي مع الدولة الاسلامية...
نعم .. أُناصر ‫‏الدولة الاسلامية‬ و أدرك أنّ الرفض أكثر جدوى
من المواعظ .. و أن الذي يموت على حافة السُّور أكثرُ صدقا من الذي
يموت بين التلاميذ...
و رغم أني لا أُجيد لغة الطباشير و لا أُطيق ضجيج الصفوف
بل و أمقت بلاهة الرسوم التوضيحية في حصص العلوم
الا أني جزء من أولئك الذين اختاروا أن لن يموتوا صامتين تابعين أذلّاء
او على الأقل – أن لا يكون في مخازن قمحهم –
ضمن كراكيبهم التي سيورثونها لمن سيجيء بعدهم
- الا مكيالا واحدا فقط.. و ربما (قنديل) ..
و رغم رومانسيتي بقراءة تفاصيل الوجع و الحرمان و الموت
و حقّ الكائنات كلّها في أن لا تنتهي (فتافيت) تحت ركام طائرات
مسخٍ يعتلي أحد عروش بلادي
(تدعمه الأمم التي اجتمعت على إذلالي) او (موتي) إن أظهرتُ رغبة
بالعودة الى عزّي وبعض مجدي .. للتتحالفَ ضدّي ذات التي أنشأت جمعيات تطالب
بحقّي بالحياة والتنفّس وحرية التعبير وحقّ التطعيم واللعب والتعلّم
تلك التي طالبت بحقّ الإنسان فيّ تتحالف لإبادتي أنا
على أرضي أنا
تحت أنقاض بيتي أنا
بدعوى حمايتي أنا .. أنا المحكوم عليّ بالموت إن قلتُ أنا..
و محكوم عليّ بأن أحيا بلا أطراف إن نجوتُ
او بلا هويّة إن رضختُ
بلا كرامة إن خشيتُ
بلا إرادة إن بحُكم الطاغوت رضيتُ
و مسموح لي أن أتنفّس كما يحلو لي بشرط
أن لا أملك حقّ الإختيار ..!
فيا للعار ..
عاركم وحدكم يا من تبحثون عن السلامة و الاستقرار الوطنيّ
و الأمن في ظلّ كل هذا السقوط و الذلّ و التبعية و التسليم..!!
و أكرر
موقفي من الدولة الاسلامية ليس بنزوة عاطفية
و لا فرحا بحدث عابر
و لا شماتة بخصم يكرهها
و لا نكاية بأحد من الخلق..
بل هو قناعة راسخة نابعة من إدراك و تصور شامل لواقع الأمة و حقيقة الدولة..
*قناعتي نابعة من منهج صارم في صناعة الموقف
سواء من الأشخاص او الجماعات او الدول او الأحداث..
منهج تعلمته من كتاب الله
وسنة رسوله عليه الصلاة و السلام..
*تعلمنا في هذا المنهج أن ننطلق من موقف متجرد بدون مواقف مسبقة
دون تحيّز او تأثّر بإعلام المنافقين و الظالمين
و دون ترديد ببغائيّ مريض لتغريدات المتربصين و الحُسّاد..
و مهما حاولت أن اكون حيادية فلن أُحقّق ذلك بالجُملة
و سأذكر الأسباب في القادم من المقالات ..
*تعلمنا أن نُغلّب المعلومة على الرأي و الحقيقة على المزاعم
و الثابت على الإشاعة .. و ندرك قدرة الأعداء على التضليل و حماسة
الظالمين لتدمير و تشويه صورة المحسود..
*تعلمنا الفرق بين ما يقدح في الدين و الأمانة و لا تسامح فيه
مقابل ما لايقدح في الدين و الأمانة مما لا يعدو أن يكون سوء تدبير
و عدم توفيق في الاجتهاد..
*تعلمنا أن لا نحكم على أحد إلا بما يصدر عنه من قول أو عمل أو موقف
و لا نحكم مما ينقل عنه سواء كان من عدو متربص
أو من صديق متحمس..
*تعلمنا أن لا نصنع رأينا إلا بميزان الشرع فلا يهمنا موقف الشرق و الغرب
و لا الإعلام الموجه و لا مواقف الجماعات الإسلامية المائعة
و لا المتلاعبين بالدين..
*تعلمنا ان لا نحكم على أحد دون استحضار كل تفاصيل الواقع
- واقع الأمة
و واقع الأعداء
و واقع الجهة المعنية بالموقف
و ظروف وملابسات كل حدث و رواية..
*تعلمنا أن نوازن بين المثالية في التطلع و الآمال
و الواقعية في التطبيق و الممارسة
فنتطلع لتكريس أعلى مقدار من المُثل و الأخلاق و القيم
و أن نقبل او نتقبّل الكثير مما لا يمكن تفاديه..
*تعلمنا أن من الحكمة –و بعد قرون من الانحطاط - أن ننهض ببطء
فلا نتوقع قفزة أخلاقية و حضارية نتجاوز فيها حواجز التاريخ قسرا
و لا بد من الأخطاء في مرحلة النهوض..
*تعلمنا أننا بشر
عُرضة للخطأ و سوء تقدير الأمور و غلبة العواطف - احيانا
و قد دلنا القرآن على فعلة آدم
و غضب موسى و رقة محمد عليه الصلاة و السلام...
-------*****----------
*أناصر الدولة الاسلامية و ناصرتُها لأني رصدتّ نشأتها
و التحديات التي واجهتها منذ بدأت و تابعتُ مراحل نموّها و تمدّدها
و أنواع خصومها و ما فرّخت تلك الخصوم من كتاكيت تتكوّر في بيض الأفاعي
و طحالب تتسلّق الصخور الملساء و كائنات اخرى تعيش بين الشقوق..
*نعم رصدتّ كل ذلك
بكيت الظالمين و أشفقت على المضحوك عليهم
و لكني فرحتُ بصمود الفكرة و ثبات أصحابها و تمدّد رايتهم على الأرض
و (الله أكبر) تخترق الفضاء ... رغم كل تلك التحديات..
و مع أني كنت و لا زلت أحزن كلما واجهت من يفجُرون بالخصومة
و في جيوبهم الفتوى بأنهم يفجُرون عن استحقاق
و أن غدرهم بالدولة و رجالاتها و أمثالي ما هو الا اتّباع لنهج السابقين
الذين رفضوا الخوارج و كلاب النار و حول كلّ شيخ مريدين يزيّنون له
سوء عمله بالدفاع عنه و النيل ممن ينتقده او يُشير الى انفصاماته..
*رغم كل تلك الحروب كان الإصرار حليفي و كان انحيازي للدولة
الاسلامية (النواة) في الشام و العراق يزداد يوما بعد يوم بعد يوم
و كان اليقين فيّ يكبر كلما زاد خصوم الدولة بذاءة و ظلما
ليكبُر بي عِنادي..
*تابعت كيف تحوّلت تلك الدولة إلى خطر لا على الأنظمة العربية
الحاكمة و حسب بل و على النظام العالمي كلّه..
و ضحكت حين اجتمعت حكومات الأرض لمحاربتها
لأني أدركت أني أمام قوة عظمى تستحق التأمل طويلا
و التؤدة في الحكم و الثبات في الموقف..
*رصدت ما تقول الدولة .. و ما يقال فيها
و ما تحكيه هي عنها و عنا و عن العدوّ المحليّ و العدوّ البعيد
و ما يُحكى عنها و ما تروّجه ذات مكينة إعلام مسيلمة التي وصفت
الدجاجة بالجمل و الجمل بالعصفور قبل و أثناء و بعد الانقلاب العسكري
في مصر..
وجدتّ أمم الأرض مسكونة بشبح (الدولة الاسلامية(
ألفيتها قد فرضت نفسها على العالم كله فأصبحت قضيته الأولى
و أدركتُ أني أمام (كسّارة – لا كسّارة بُندق بل آلية ضخمة(
ستهدم جدار الظلم العالمي و ستُقارع من بدأ اجراءات ذبحنا –مبكرا –
و بتحدٍّ صريح لهيمنة الكفر و الغطرسة الغربية بخلخلة عروش المنافقين
المحليين أولا ..
*هذا التأمل دفعني لأن أجتهد في التعرّف على حقيقة هذه الدولة
و رسالتها و منهجها و طريقتها و أساليبها ثم أدرس أسباب هذا الصمود
أمام التحالف العالمي .. لأكتشف أن تمدّدها هزيمة حقيقية لخصومها
و أنها استمدّت القوّة و العزيمة (المُضافة) من ذات من عاداها
فكانت المُعاداة من عناصر التخصيب !!
و على نفسها جنت أمم الأرض حين استفزّت ذلك المارد في قلوب من
كنا قد كبّرنا عليهم (أربعا) و قلنا عظّم الله أجرنا فيهم ...
فسبحان من يحيي العظام وهي رميم..
*كل حقيقة أصل إليها تدفعني لحقيقة أخرى تتلوها او تليها
حتى تشكلت في ذهني صورة أحسبها كاملة جعلتني أطمئن إلى أن
المسلم الموحّد المؤمن بما جاء في القرآن المتشرّب لرسالة محمد عليه
الصلاة و السلام ليس له خيار في التعاطف مع هذه الدولة..
*نعم يجب أن أتحفظ على ممارسات هنا و إجراءات هناك
و يجب أن أعترض على مواقف تفصيلية و من حقي أن أنتقد
و أشير الى تصرفات أو أقوال أو سياسات خاطئة
فقيادات الدولة ليسوا معصومين عن الخطأ
و لا ملائكة على الأرض
لكن هذا الإعتراض و الإنتقاد ليس قدحا في كيان الدولة
و لا تهوينا من استراتيجيتها و منهجيتها التي أبهرت الدنيا..
-------
*قد يتوقع البعض أن الدولة أعجبتني لأنها حررت السجينات
المسلمات اللاتي تعرضّن للإغتصاب في سجون رموز الطائفية
او لأنها أنقذت ملايين السُنة من بطش الصفويين ممن كانوا يُقتلون
على الهوية ممن ثُقبت اجسادهم و تمّ التنكيل بهم أيّما تنكيل..
* ذاك أنجاز جدُّ عظيم.. و لو كان سببا في إعجابي بها ..لكفى ..
لكن الحقيقة أن الأسباب أهمّ و أكبر..
---
*أعجبتني الدولة في وضوح الهدف و صراحة الطرح كالشمس في رابعة النهار
**تريد تمكين دين الله في الأرض و رفع راية التوحيد و بسط سلطة الشريعة***
و حين تتردد كثير من الجماعات الاسلامية بأجوبة متفاوتة او مورابة
حول ماذا تريد فإن الدولة واضحة:
(تريد أن تتمدد كسلطة تنفذ الشرع و تفتح الفتوح كمقدمة للخلافة)
و ربما من هذا المنطلق أكرر دائما كلمة:
(النواة)...
*أنا و كثير غيري من المسلمين يُطربني هذا الطرح
و أجده إنقاذا لي من التململ بسبب كثرة ما أسمع من الجماعات
الإسلامية و حتى الجهادية منها.. بلُغة تتحاشى طرح موضوع الخلافة.
و حين تخجل الجماعات الإسلامية من التمرد على نظام الدولة القُطرية
و حدود سايكس بيكو فإن الدولة الإسلامية لا تكتفي بالحديث و الشعارات
في رفضه بل تزيله (عمليا) و تتمدد حقيقة
من أجل إنهائه و توحيد المسلمين جميعا في دولة واحدة.
----
*و من حقّي بعد كلّ سنوات الإذلال و الغطرسة الغربية و التبعية الملكية
و الأطماع الصهيونية الماسونية أن أطرب أكثر لطرح الدولة الاسلامية (النواة(
حين نتطلع لإكمال المشروع الإسلامي الأول في فتح الفتوح حتى
)لا يترك الله بيت مدَرٍ و لا وَبَر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً
يعز الله به الإسلام، و ذلاً يذل به الكفر).
*و أعجبتني الدولة بقوة الإنتماء و الإفتخار بإستعلاء الإيمان و الكبرياء بتميز
الهوية سواء بأطروحاتهم الكلامية أو بتصرفاتهم العملية.
و منذ أن وعيتُ على الدنيا و أنا أعلم أن المسلم يُفترض به أن يكون هو العزيز
و الأمة المسلمة هي الظاهرة
)و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين).
و لا أتصور مؤمنا صادق الإيمان لا ينتشي و هو يرى انتصارات الدولة و تمكين دين
الإسلام و قدرتها على هذا الصمود بعزّ و رفعة و تحدٍّ
لا يليق إلا بإستعلاء الإيمان.
*أعجبتني الدولة لأنها حققت بجدارة رغبة الإنتقام ضد الأنظمة الظالمة التي
تعتقل و تعذب و تقتل و تفرض الفساد و تهتك الأعراض و تهين الدين.
*و أعجبتني لأنها أثبتت بكفاءة أنها ندّ حقيقي لقوى الغطرسة و الإستكبار
العالمي و على رأسها أمريكا التي تحاصر الإسلام في كل مكان.
*و أعجبتني لأنها نجحت في مواجهتها جميعا بمنافقيها و ظالميها
و فسقتها و مجرميها و خونتها و لصوصها و شفت الغليل في الإنتقام للمظلومين
و الشهداء و الأرامل و اليتامى و المُشردين في مخيمات اللجوء
ببلاد المنّ و الأذى...
*و أعجبتني الدولة لأنها أتقنت المعركة بكل ميادينها
ميدانها العسكري و ميدانها الإعلامي و ميدانها السياسي و ميدانها النفسي
و ميدانها الفكري.
و القائمون على إدارة هذه المعارك يجبرونك على الإعجاب بهم سواء من ناحية
إتقان الأداء أو من ناحية الإصرار و الصبر و طول النفس و المجالدة و التحدي.
----
*قتال كتائب الدولة ليس قتال الكر و الفر..
بل (خطط مدروسة) و ترتيب مقصود و استراتيجية دقيقة..
تشي ببراعة المُقاتلين و عبقريتهم التنظيمية و عقيدتهم الثابتة..
و حين نراقب كيف أن الدولة محاصرة و قد اتّحدَ عليها الجميع و مع ذلك
تتقن المعركة كل هذا الإتقان.. نؤمن أننا أمام إنجاز خرافي سواء
كان بقدرة بشرية أو بدعم رباني..
و لا يسعني و لا يسع أي مُنصف إلا أن يعجب و ينبهر بمثل هذا الأداء
أمام كل هؤلاء الأعداء و خاصة صمود المجاهدين من جنود الدولة
أمام أقوى تقنية عسكرية في التاريخ..
----
*معركة الدولة الإعلامية و النفسية ميدان آخر يجبرك على الإعجاب
و الإنبهار و لقد أقرّت بذلك وسائل الإعلام الغربية نفسها في وثائقياتها.
و قد سمعت بنفسي أحد الخبراء يقول:
(هؤلاء ليسوا مجانين متعطشين للدماء، هؤلاء يتصرفون عن قصد برسالة
نفسية محددة أتت بالنتيجة التي يريدونها).
*و أعجبتني الدولة في تماسك قيادتها أمام كل محاولات الإختراق
و التأثير المباشر و غير المباشر.
و أمام كل هذه المؤامرات العالمية و الخبرة المخابراتية لدى الخصوم
تبقى الدولة متماسكة بل و تزداد قوة و صلابة.
و لقد أثبت الزمن صمود الدولة الإسلامية و صلابتها و أن كل ما كان
يقال عن الإختراق أساطير ليس لها أصل.
-----
*كلامي هذا ليس تزكية مطلقة للدولة فعليها ما عليها مما لا أُقرّها عليه
و أسأل الله أن يهديهم و يتخلّوا عنه، لكن هذه المؤاخذات أيّا كانت فهي نقد
لتفاصيل الممارسة و ليس للمنهج و السياسة العامة.
و أنا على يقين أن المنهج الصحيح يقيل العثرة تلقائيا و يصلح الخلل
و يعيد المخطيء إلى الصواب و كلّي أمل بأن يتحقق ذلك سريعا.
و كلامي هذا ليس إقرارا لما صدر عن بعض قومٍ محسوبين على الدولة من
تقليل شأن مجاهدين عظماء خدموا المشروع الجهادي
فهذا ليس خطأ صغيرا بل زلة عظيمة لا بد من التراجع عنها.
كما أنه ليس رضا عن قرارات غير موفقة تسببت في صدامات
ضارة للمشروع الجهادي.
لكنني و إن تحفّظت بقوة على مثل هذه القرارات و المواقف فلن يقلّل ذلك
من إعجابي بالدولة و قناعتي بما أثنيتُ عليها فيه
و حرصي على الدفاع عنها.
و قد أخبرني من أثق بعلمه و اطلاعه و متابعته أن المؤاخذات الموثّقة على
الدولة لن تُخرجهم من دائرة أهل السنة فضلا عن أن تقترب بهم من دائرة
الخوارج.
*أما ما ينقل عنهم أو ينسب إليهم من بيانات أو تسريبات أو تسجيلات لا تليق
بمسلم فهو إما كذب و افتراء مختلق من أصله
أو حدث قام به غيرهم و نُسب إليهم ظلما و عدوانا
أو قصة لها أصل حُرّفت تحريفا كاملا لتشويه صورتهم عن
قصد و سوء نية.
*و يبقى القليل مما ذكرته الذي لا نُقرّهم عليه لكن لا نعتبره سببا في
معاداتهم و لا تخوينهم.
أما ما يقال عن الدولة من أساطير في اتّهامها بالعمالة و التآمر مع الأعداء
فقد سبقنا الأوّلون في قولهم :
)حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له(
إن من يقبل لخاطره أن يـُبقي شيئا من هذا الإحتمال فضلا عن أن يصدقه
عليه أن يراجع عقله و ينتبه لإستغراقه في الإمّعية و ترديد كلام الآخرين دون
تفكير و لا نظر.
*هذه حكايتي مع الدولة الاسلامية
فمن أعجبته ففضل من الله و جزاه الله عني كل خير
و من لم تعجبه فلعلّ الله يهديه وت تضح له الصورة
أو له الخيار بعد ذلك بين أن يشرب من سبع محيطات
أو يضرب رأسه بسور الصين العظيم
(ثم لينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ).
-----------------
الكاتبة الاردنية احسان الفقيه


القراء 4248

التعليقات

أكرم_

انت اغلي من كنز

مقالات ذات صلة

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((( الأسد المركوب )))

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((المطبخ))

حروف ممنوعة _ هشام حسن (( الناس))

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((مسوخ أرض عاميس))

حروف ممنوعة بقلم/ هشام حسن الببغاوات

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((قفا نبك من ذكرى آخر أسهمى))

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((عصا وأرجوز))

حروف ممنوعة _ هشام حسن الخوازيق

تعقيباً على لقاء أجناد مصر بقلم/ إحمد طه

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((خووووووووود))

القرآن المهجور : بول الإبل بقلم ا.د محمد أبوزيد الفقى

القرآن المهجور : بول الإبل بقلم ا.د محمد أبوزيد الفقى

دولة ‫‏الخلافة‬ لا يعاديها أحد إلا فضحه الله بقلم/ الشيخ عبد المجيد الهتاري الريمي

طواغيت، منافقون، عبيد بقلم/ أحمد طه

حروف ممنوعة _ هشام حسن (( السفينة ))

الإرهاب و السحر عند الفراعنة

ﻓﻲ ﻇﻼﻝ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺳﻴﺪ ﻗﻄﺐ

بروتوكولات حكماء العرب البروتوكول الثاني

هجمات باريس وإرهاب الإسلام - حسن أبو هنيّة

هل حان الوقت لكي نفهم ؟ بقلم المستشار/ محمد يوسف عدس

الايدولوجيا و الدين و المسلمين و الحرث في الماء بقلم المهندس/ خالد غريب

الايدولوجيا و الدين و المسلمين و الحرث في الماء بقلم المهندس/ خالد غريب

تأملات في الواقع بقلم/ حسين بن محمود

النماذج الثلاثة

عبادة الرموز و تقديسها بقلم/ أيمن إمام

بروتوكولات حكماء العرب الجنس الثالث..!!.. البروتوكول الخامس د. محمد عباس

التعصب للجماعات يعمي البصيرة حتى و لو كانت الجماعة جماعة مجاهدة

جاءت الملاحم يامسلمون فتهيئوا لها

انتصارات الدولة الإسلامية وشعبيتها

غلام الجاهلية

انتهت مرحلة الردود على الشبهات بقلم أحمد طه

حروف ممنوعة _ هشام حسن ((الرجل ذو الألف مسبحة))

حروف ممنوعة _ هشام حسن (( الفلاشة ))

طه عبد الرحمن، السياسة والترجمة: أي معنى للإبداع؟

سلسلة قبل الغروب عوامل السقوط الحضارة و التخلف

لماذا فشلت الثورات العربية؟ أحمد طه

حروف ممنوعة _ هشام حسن (( ليلة التاسع من نوفمبر ))

تعليقاً على المصالحة المصرية القطرية.. أحمد طه

و إذا كان العرب أغبياء فلم نلوم الغير ؟

تعليقاً علي خبر القبض على شاب وفتاة بالمترو تحدثا بالإنجليزية



خريطة الموقع


2024 - شبكة صوت الحرية Email Web Master: admin@egyvoice.net